١ - ( معرفة الله تعالى حق المعرفة )
فالله عظيم في ذاته ، جليل في أسمائه ، له الكمال المطلق ، والصفات العُلى ، وكلما زادت المعرفة به زاد الإيمان .
٢ - ( قراءة القرآن بتدبّر ، وسماعه بحضور قلب ) فالقرآن مليء بالمعارف والمواعظ والقصص والأحكام ، فقراءته بتدبر تزيد الإيمان .
٣ - ( النظر في الكون وبديع صنع الله )
فمن تأمّل في السماء وارتفاعها وثباتها بلا عمد ، وفي الأرض ومافيها من مخلوقات ...
عرف عظمة خالقها ، مما يوجب زيادة الإيمان به .
٤ - ( كثرة التنفّل بالطاعات )
من صلاة وذكر وصيام وتلاوة وعُمرة ونحوها ، ففعلها مع حضور قلب يزيد الإيمان .
٥ - ( طلب العلم الشرعي )
فالعلم يُعرّفك بالله وبرسوله وبالأحكام الشرعية التي بها تعرف عظمة الله وعظمة شريعته ، وكلما ازداد المرء علماً زاد إيماناً .
٦ - ( اغتنام الأوقات الفاضلة بالخلوة بالله والتلذذ بمناجاته ) ومن تلك الاوقات :
- صلاة الليل خصوصاً وقت السَحَر .
- الدعاء الخفّي والمناجاة الصادقة .
٧ - ( الرضا بأحكام الله الشرعية والقدرية ) فالإستسلام للأحكام الشرعية - حتى وإن لم ندرك أسرارها - والرضا بقضاء الله يزيد الإيمان .
٨ - ( مخالفة الهوى ، والنفس الأمّارة بالسوء ) فالنفس لاتنفك تدعو صاحبها للشهوات المحبوبة ، فإذا خالفها المرء أورثه الله زيادة الإيمان وذاق حلاوته .
٩ - ( زيارة القبور التي تذكّر بالآخرة )
فزيارتها تُذكّر المرء بزوال الدنيا ، وقرب النُقلة منها والزهد فيها ، وتورث العمل للآخرة .
١٠ - ( سؤال الله زيادة الإيمان ، والإلحاح بالدعاء ) فالصدق في طلبه من أعظم أسباب زيادته ، فعلى العبد الإجتهاد في هذا الطلب فهو من أنفس وأغلى المطالب .
كتبه / عادل بن عبدالعزيز المحلاوي
١٤٤١/٣/٧ هجري
فالله عظيم في ذاته ، جليل في أسمائه ، له الكمال المطلق ، والصفات العُلى ، وكلما زادت المعرفة به زاد الإيمان .
٢ - ( قراءة القرآن بتدبّر ، وسماعه بحضور قلب ) فالقرآن مليء بالمعارف والمواعظ والقصص والأحكام ، فقراءته بتدبر تزيد الإيمان .
٣ - ( النظر في الكون وبديع صنع الله )
فمن تأمّل في السماء وارتفاعها وثباتها بلا عمد ، وفي الأرض ومافيها من مخلوقات ...
عرف عظمة خالقها ، مما يوجب زيادة الإيمان به .
٤ - ( كثرة التنفّل بالطاعات )
من صلاة وذكر وصيام وتلاوة وعُمرة ونحوها ، ففعلها مع حضور قلب يزيد الإيمان .
٥ - ( طلب العلم الشرعي )
فالعلم يُعرّفك بالله وبرسوله وبالأحكام الشرعية التي بها تعرف عظمة الله وعظمة شريعته ، وكلما ازداد المرء علماً زاد إيماناً .
٦ - ( اغتنام الأوقات الفاضلة بالخلوة بالله والتلذذ بمناجاته ) ومن تلك الاوقات :
- صلاة الليل خصوصاً وقت السَحَر .
- الدعاء الخفّي والمناجاة الصادقة .
٧ - ( الرضا بأحكام الله الشرعية والقدرية ) فالإستسلام للأحكام الشرعية - حتى وإن لم ندرك أسرارها - والرضا بقضاء الله يزيد الإيمان .
٨ - ( مخالفة الهوى ، والنفس الأمّارة بالسوء ) فالنفس لاتنفك تدعو صاحبها للشهوات المحبوبة ، فإذا خالفها المرء أورثه الله زيادة الإيمان وذاق حلاوته .
٩ - ( زيارة القبور التي تذكّر بالآخرة )
فزيارتها تُذكّر المرء بزوال الدنيا ، وقرب النُقلة منها والزهد فيها ، وتورث العمل للآخرة .
١٠ - ( سؤال الله زيادة الإيمان ، والإلحاح بالدعاء ) فالصدق في طلبه من أعظم أسباب زيادته ، فعلى العبد الإجتهاد في هذا الطلب فهو من أنفس وأغلى المطالب .
كتبه / عادل بن عبدالعزيز المحلاوي
١٤٤١/٣/٧ هجري
تعليقات
إرسال تعليق